من طرف بيت لحم- معا- أكد الدكتور ياسر الوادية الذي يترأس وفد شخصيات مستقلة أن مصر قررت فتح معبر رفح مباشرة بعد توقيع اتفاق المصالحة.
وذكر الوادية الذي يجري جولة عربية لدعم المصالحة ومحاولة تخفيف المعاناة التي يكابدها أهالي قطاع غزة أن التعهد المصري بفتح المعبر جاء بعد سلسة من اللقاءات والاجتماعات مع المسؤولين المصريين.
وأضاف:" واقع الانقسام والحصار أدى الى تعطيل عجلة الحياة وهو ما استدعى تحرك الشخصيات المستقلة للضغط على كافة الأطراف من اجل التوصل الى المصالحة والتوافق وإنهاء المعاناة والتفرغ لبناء المشروع الوطني الفلسطيني".
وبين الوادية في بيان وصل "معا" أن اللقاء الوطني المقرر عقده هذا الشهر في القاهرة فرصة مهمة لإنهاء حقبة الانقسام وانجاز المطلب الشعبي والجماهيري في المصالحة والتوافق، مضيفا:" نسعى حاليا من أجل توفير ضمانات حقيقية تكون كفيلة بصمود الاتفاق الداخلي والانطلاق في مرحلة جديدة على الصعيد الداخلي".
وشدد على أن واقع الانقسام يضيف مزيد من التعقيد في كافة النواحي سواء السياسية وحتى الخدماتية في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة، منوها الى أن استمرار عجلة الاستيطان وبناء الجدار والتهويد في القدس لا تقل خطرا عن واقع الحصار المفروضة على القطاع.
ولفت الوادية الى أن المطلوب من الفرقاء أن يتمسكوا بنقاط التوافق وأن يكون الرد الحقيقي في موضوع غولدستون هو إعلان التوافق والمصالحة من أجل الحفاظ على القضية والمشروع الوطني الفلسطيني.
ويضم وفد الشخصيات المستقلة علماء مسلمين ورجال دين مسيحيين ورجال أعمال وأكاديميين ومثقفين ورجال إصلاح وممثلين لمؤسسات المجتمع المدني في الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات الفلسطيني.
وذكر الوادية الذي يجري جولة عربية لدعم المصالحة ومحاولة تخفيف المعاناة التي يكابدها أهالي قطاع غزة أن التعهد المصري بفتح المعبر جاء بعد سلسة من اللقاءات والاجتماعات مع المسؤولين المصريين.
وأضاف:" واقع الانقسام والحصار أدى الى تعطيل عجلة الحياة وهو ما استدعى تحرك الشخصيات المستقلة للضغط على كافة الأطراف من اجل التوصل الى المصالحة والتوافق وإنهاء المعاناة والتفرغ لبناء المشروع الوطني الفلسطيني".
وبين الوادية في بيان وصل "معا" أن اللقاء الوطني المقرر عقده هذا الشهر في القاهرة فرصة مهمة لإنهاء حقبة الانقسام وانجاز المطلب الشعبي والجماهيري في المصالحة والتوافق، مضيفا:" نسعى حاليا من أجل توفير ضمانات حقيقية تكون كفيلة بصمود الاتفاق الداخلي والانطلاق في مرحلة جديدة على الصعيد الداخلي".
وشدد على أن واقع الانقسام يضيف مزيد من التعقيد في كافة النواحي سواء السياسية وحتى الخدماتية في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة، منوها الى أن استمرار عجلة الاستيطان وبناء الجدار والتهويد في القدس لا تقل خطرا عن واقع الحصار المفروضة على القطاع.
ولفت الوادية الى أن المطلوب من الفرقاء أن يتمسكوا بنقاط التوافق وأن يكون الرد الحقيقي في موضوع غولدستون هو إعلان التوافق والمصالحة من أجل الحفاظ على القضية والمشروع الوطني الفلسطيني.
ويضم وفد الشخصيات المستقلة علماء مسلمين ورجال دين مسيحيين ورجال أعمال وأكاديميين ومثقفين ورجال إصلاح وممثلين لمؤسسات المجتمع المدني في الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات الفلسطيني.
