مقدمة
يواجه المجتمع العربي الكثير من التحديات في الفترة الحالية بالإضافة إلي المخططات والمطامع من الأطراف الخارجية وحتى نواجه هذه التحديات يجب استغلال جميع الموارد المتاحة علي الوجه الأمثل وأهم هذه الموارد هي الموارد البشرية.
وتكمن المشكلة الاقتصادية في تعريف بسيط وهو عجز الأفراد عن إشباع الحاجات الملحة نظرا لقصور الإمكانيات المتاحة عن تحقيق الإشباع لذا فإن هذا العمل يناقش مشكلة البطالة وانخفاض مستوي المعيشة الناتج عن انخفاض الدخل
وتعريف مشكلة البطالة هي وجود فرد يبحث عن عمل وهو قادر عليه ولا يجده والبطالة مشكلة اقتصادية لها أبعاد اجتماعيه خطيرة مثل.
(1) تأخر سن الزواج بسبب عدم وجود دخل ثابت للشباب.
(2) إدمان المخدرات. (3) التطرف والعنف.
(4) اللجوء للأساليب الغير مشروعة لكسب المال.
(5) الاكتئاب والمشاكل النفسية.
(6) الهجرة الغير شرعية للدول الأخرى.
والسؤال الذي يطرح نفسه هو كيف نستثمر الطاقة البشرية المعطلة في المجتمع.
والإجابة هي انه أدركت معظم دول العالم أن المشروعات الصغيرة والمتوسطة هي أكبر قطاع لخلق فرص العمل وتحسين الدخل لدي الفئات الفقيرة وهذه المشروعات هي العمود الفقري للنمو الاقتصادي.
لذلك يجب تفعيل دور المشروعات والمنشات الصغيرة والمتوسطة لتخلص من البطالة وسور الدخل والمشاكل الاجتماعية التابعة لهما.
والتي تؤثر علي الفرد والمجتمع وعلينا التعرف علي تعريف واضح لكلمة المشروعات الصغيرة قبل الدخول في البحث فتعرف الوكالة الأمريكية للتنمية الدوليةUSAID أن المنشأة الصغيرة أو المشروع الصغير هو الذي يعمل به من 1 حتى 10 أشخاص ونقل أصوله الثابتة عن 25 ألف جنية.
يواجه المجتمع العربي الكثير من التحديات في الفترة الحالية بالإضافة إلي المخططات والمطامع من الأطراف الخارجية وحتى نواجه هذه التحديات يجب استغلال جميع الموارد المتاحة علي الوجه الأمثل وأهم هذه الموارد هي الموارد البشرية.
وتكمن المشكلة الاقتصادية في تعريف بسيط وهو عجز الأفراد عن إشباع الحاجات الملحة نظرا لقصور الإمكانيات المتاحة عن تحقيق الإشباع لذا فإن هذا العمل يناقش مشكلة البطالة وانخفاض مستوي المعيشة الناتج عن انخفاض الدخل
وتعريف مشكلة البطالة هي وجود فرد يبحث عن عمل وهو قادر عليه ولا يجده والبطالة مشكلة اقتصادية لها أبعاد اجتماعيه خطيرة مثل.
(1) تأخر سن الزواج بسبب عدم وجود دخل ثابت للشباب.
(2) إدمان المخدرات. (3) التطرف والعنف.
(4) اللجوء للأساليب الغير مشروعة لكسب المال.
(5) الاكتئاب والمشاكل النفسية.
(6) الهجرة الغير شرعية للدول الأخرى.
والسؤال الذي يطرح نفسه هو كيف نستثمر الطاقة البشرية المعطلة في المجتمع.
والإجابة هي انه أدركت معظم دول العالم أن المشروعات الصغيرة والمتوسطة هي أكبر قطاع لخلق فرص العمل وتحسين الدخل لدي الفئات الفقيرة وهذه المشروعات هي العمود الفقري للنمو الاقتصادي.
لذلك يجب تفعيل دور المشروعات والمنشات الصغيرة والمتوسطة لتخلص من البطالة وسور الدخل والمشاكل الاجتماعية التابعة لهما.
والتي تؤثر علي الفرد والمجتمع وعلينا التعرف علي تعريف واضح لكلمة المشروعات الصغيرة قبل الدخول في البحث فتعرف الوكالة الأمريكية للتنمية الدوليةUSAID أن المنشأة الصغيرة أو المشروع الصغير هو الذي يعمل به من 1 حتى 10 أشخاص ونقل أصوله الثابتة عن 25 ألف جنية.