من طرف بيت لحم -معا- اكد العميد
عدنان الضميري الناطق الرسمي للمؤسسة الأمنية السلطة الوطنية الفلسطينية
افرجت عن القيادي في حماس وقائد كتائب القسام فازع صوافطة، بعد أن قام
بتسليم نفسه عبر الأشقاء في السفارة المصرية في رام الله، وذلك من أجل
انهاء ملفه، بعد أن رفض الصدام مع الأجهزة الأمنية أو اطلاق النار عليها؛
أو المس بسيادة القانون، والذي ابدى حرصا على حرمة الدم الفلسطيني وايمانا
بسيادة القانون.
وقال العميد في حديث لــ"معا" قامت المؤسسة
الأمنية الفلسطينية بتسليم صوافطة للسفارة المصرية عبر هيثم الشربتلي حيث
ساهموا بانهاء هذا الملف وقاموا بتسليمه لأهله".
واكد على ان
الأجهزة الأمنية ليس لديها أي موقف مسبق من الحركات والمنظمات والأحزاب
السياسية، وهي حامية الديمقراطية والتعددية السياسية، مؤكدا أن ما يشغلها
في الملاحقة والتوقيف في اطار القانون، هو محاولات البعض التعدي على
القانون وخلق حالة من الفوضى، ومحاولة اعادة الفلتان أو خلق حالة من
التعددية الأمنية كمقدمة للاقتتال وتعريض أمن المواطن والوطن للخطر.
وثمن دور الأخوة في لجنة الحوار الذين يبذلون جهودا لانهاء "الانقلاب " ونتائجه.
ونوه
الى:" أن هذا يأتي في الوقت الذي ما زالت فيه حركة حماس تتكتم على اعتقال
وتعذيب 208 عضوا في حركة فتح بما فيهم المناضل زكي السكني الذي تحرمه حركة
حماس من مشاهدة والده الذي يعاني من مرض عضال وهو على سرير الشفاء".
عدنان الضميري الناطق الرسمي للمؤسسة الأمنية السلطة الوطنية الفلسطينية
افرجت عن القيادي في حماس وقائد كتائب القسام فازع صوافطة، بعد أن قام
بتسليم نفسه عبر الأشقاء في السفارة المصرية في رام الله، وذلك من أجل
انهاء ملفه، بعد أن رفض الصدام مع الأجهزة الأمنية أو اطلاق النار عليها؛
أو المس بسيادة القانون، والذي ابدى حرصا على حرمة الدم الفلسطيني وايمانا
بسيادة القانون.
وقال العميد في حديث لــ"معا" قامت المؤسسة
الأمنية الفلسطينية بتسليم صوافطة للسفارة المصرية عبر هيثم الشربتلي حيث
ساهموا بانهاء هذا الملف وقاموا بتسليمه لأهله".
واكد على ان
الأجهزة الأمنية ليس لديها أي موقف مسبق من الحركات والمنظمات والأحزاب
السياسية، وهي حامية الديمقراطية والتعددية السياسية، مؤكدا أن ما يشغلها
في الملاحقة والتوقيف في اطار القانون، هو محاولات البعض التعدي على
القانون وخلق حالة من الفوضى، ومحاولة اعادة الفلتان أو خلق حالة من
التعددية الأمنية كمقدمة للاقتتال وتعريض أمن المواطن والوطن للخطر.
وثمن دور الأخوة في لجنة الحوار الذين يبذلون جهودا لانهاء "الانقلاب " ونتائجه.
ونوه
الى:" أن هذا يأتي في الوقت الذي ما زالت فيه حركة حماس تتكتم على اعتقال
وتعذيب 208 عضوا في حركة فتح بما فيهم المناضل زكي السكني الذي تحرمه حركة
حماس من مشاهدة والده الذي يعاني من مرض عضال وهو على سرير الشفاء".
