صوت
فتح - قال مسؤول مصري رفيع المستوى إن القاهرة تعتبر تاريخ السابع من
تموز/ يوليو المقبل هو الموعد النهائي لإبرام اتفاق المصالحة الفلسطينية.
وقال
في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية على هامش الجلسة السادسة من
الحوار: 'نحن أبلغنا حركتي فتح وحماس، وجميع التنظيمات والفصائل
الفلسطينية بأننا مصممون على التوصل إلى اتفاق للمصالحة، وإنهاء الانقسام
في موعد أقصاه السابع من تموز/ يوليو المقبل، بغية تهيئة الأجواء أكثر
للعملية السلمية التي تحاول مصر مع جميع الأطراف الدولية تحريكها وإعطائها
دفعة للأمام'.
وأوضح
أن بلاده تتحرك منذ مبادرة الرئيس محمد حسني مبارك لوقف إطلاق النار في
غزة على عدة محاور، أهمها إنجاز اتفاق للمصالحة الفلسطينية وإنهاء
الانقسام، وإنجاز صفقة تبادل الأسرى، واتفاق دائم للتهدئة، لافتا إلى أن
التركيز منصب حاليا على إنهاء الانقسام.
ولفت
المسؤول المصري إلى أن بلاده تعتبر موضوع المصالحة الفلسطينية أمرا لا
يحتمل التأجيل، ويجب إنهاء الانقسام قبل السابع من تموز/ يوليو، لأن
استمرار حالة التشرذم يؤثر سلبا على القضية الفلسطينية، ويعيدها إلى
الوراء سنوات، وترى مصر أن إنهاء الانقسام هو مصلحة فلسطينية وعربية عليا،
وأنه لا يجوز الاستمرار في الحوار إلى مالا نهاية.
فتح - قال مسؤول مصري رفيع المستوى إن القاهرة تعتبر تاريخ السابع من
تموز/ يوليو المقبل هو الموعد النهائي لإبرام اتفاق المصالحة الفلسطينية.
وقال
في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية على هامش الجلسة السادسة من
الحوار: 'نحن أبلغنا حركتي فتح وحماس، وجميع التنظيمات والفصائل
الفلسطينية بأننا مصممون على التوصل إلى اتفاق للمصالحة، وإنهاء الانقسام
في موعد أقصاه السابع من تموز/ يوليو المقبل، بغية تهيئة الأجواء أكثر
للعملية السلمية التي تحاول مصر مع جميع الأطراف الدولية تحريكها وإعطائها
دفعة للأمام'.
وأوضح
أن بلاده تتحرك منذ مبادرة الرئيس محمد حسني مبارك لوقف إطلاق النار في
غزة على عدة محاور، أهمها إنجاز اتفاق للمصالحة الفلسطينية وإنهاء
الانقسام، وإنجاز صفقة تبادل الأسرى، واتفاق دائم للتهدئة، لافتا إلى أن
التركيز منصب حاليا على إنهاء الانقسام.
ولفت
المسؤول المصري إلى أن بلاده تعتبر موضوع المصالحة الفلسطينية أمرا لا
يحتمل التأجيل، ويجب إنهاء الانقسام قبل السابع من تموز/ يوليو، لأن
استمرار حالة التشرذم يؤثر سلبا على القضية الفلسطينية، ويعيدها إلى
الوراء سنوات، وترى مصر أن إنهاء الانقسام هو مصلحة فلسطينية وعربية عليا،
وأنه لا يجوز الاستمرار في الحوار إلى مالا نهاية.