بيت لحم -معا- توفيت اليوم الخميس في مخيم الوليد بصحراء الأنبار العراقية
اللاجئة الفلسطينية ( سعاد توفيق عبد القادر الحلاق )، من موالد 1935 اجزم
قضاء حيفا, إثر دخولها في حالة غيبوبة لمدة ثلاثة أيام نتيجة لتدهور
حالتها الصحية حيث تعاني من مرض السكري.
ونعت رابطة فلسطينيي
العراق، اللاجئة وتقدمت من ذويها بأحر التعازي سائلة المولى عزوجل أن
يتغمدها بواسع رحمته, مطالبة بإنقاذ من تبقى من اللاجئين في مخيم الوليد.
وكان
قد أعلن يوم الجمعة الماضي عن وفاة اللاجئ ( شحادة محمد عيسى أبو حمد) في
مخيم الوليد نتيجة للإهمال الطبي وضعف الكادر الطبي ونقص المعدات العلاجية
والأدوية في المستوصف الذي لا يسد حاجة المخيم.
وكان الفقيد قد
تعرض لسكتة قلبية حادة ونتيجة عدم توفر العلاج والإهمال الطبي أدى إلى
وفاته وقد وري الثرى في مقبرة المخيم وسط الصحراء.
يذكر أن عدد من
اللاجئين قد تم إعادة توطينهم في دول مثل السويد والنرويج وأمريكا بعد
موافقتهم على استضافة مجموعات من اللاجئين, في حين أبدت السودان موافقة
على استضافة جميع لاجئي مخيم الوليد حيث سيتوجه 39 لاجئاً إلى السودان
خلال الشهر المقبل.
يذكر أن أعداد اللاجئين في مخيم الوليد تتقرب
من (1600) لاجئ يعيشون ظروفاً مأساوية منذ العام 2007 وتدهوراً في جميع
جوانب المعيشة الخدماتية والصحية والبيئية.
اللاجئة الفلسطينية ( سعاد توفيق عبد القادر الحلاق )، من موالد 1935 اجزم
قضاء حيفا, إثر دخولها في حالة غيبوبة لمدة ثلاثة أيام نتيجة لتدهور
حالتها الصحية حيث تعاني من مرض السكري.
ونعت رابطة فلسطينيي
العراق، اللاجئة وتقدمت من ذويها بأحر التعازي سائلة المولى عزوجل أن
يتغمدها بواسع رحمته, مطالبة بإنقاذ من تبقى من اللاجئين في مخيم الوليد.
وكان
قد أعلن يوم الجمعة الماضي عن وفاة اللاجئ ( شحادة محمد عيسى أبو حمد) في
مخيم الوليد نتيجة للإهمال الطبي وضعف الكادر الطبي ونقص المعدات العلاجية
والأدوية في المستوصف الذي لا يسد حاجة المخيم.
وكان الفقيد قد
تعرض لسكتة قلبية حادة ونتيجة عدم توفر العلاج والإهمال الطبي أدى إلى
وفاته وقد وري الثرى في مقبرة المخيم وسط الصحراء.
يذكر أن عدد من
اللاجئين قد تم إعادة توطينهم في دول مثل السويد والنرويج وأمريكا بعد
موافقتهم على استضافة مجموعات من اللاجئين, في حين أبدت السودان موافقة
على استضافة جميع لاجئي مخيم الوليد حيث سيتوجه 39 لاجئاً إلى السودان
خلال الشهر المقبل.
يذكر أن أعداد اللاجئين في مخيم الوليد تتقرب
من (1600) لاجئ يعيشون ظروفاً مأساوية منذ العام 2007 وتدهوراً في جميع
جوانب المعيشة الخدماتية والصحية والبيئية.