من طرف القدس - معا - ناشد الدكتور الشيخ تيسير التميمي قاضي قضاة فلسطين، رئيس الهيئة الاسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات، مجلس جامعة الدول العربية الذي سيعقد اليوم الخميس اجتماعاً على مستوى المندوبين الدائمين لمناقشة الأوضاع والتطورات في القدس، الخروج بقرارات ايجابية، تعبر عن مستوى طموحات المواطن العربي، واتخاذ الخطوات العملية للمحافظة على إسلامية المسجد الأقصى المبارك، وتقديم كافة أشكال الدعم لأهالي مدينة القدس في صمودهم لمواجهة مخططات الاحتلال الرامية إلى تهويد المدينة، وتقسيم المسجد الأقصى المبارك على غرار ما حصل للحرم الابراهيمي الشريف، مشددا على أهمية إيجاد موقف عربي ضاغط على الإدارة الأمريكية لتقوم بدورها بمنع الحكومة الاسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو من ارتكاب المزيد من إجراءات التهويد والتطهير العرقي.
واعتبر الدكتور التميمي ان القدس هي جوهر الصراع بيننا وبين الاحتلال الاسرائيلي ورمزها، خاصة أنها تحتضن المسجد الأقصى المبارك وكنيسة القيامة، مما يوجب على كافة الفلسطينيين والعرب والمسلمين والمجتمع الدولي القيام بمسؤولياتهم في حمايتها من المذبحة الحضارية والديموغرافية التي تتعرض لها، خاصة بعد إعلان حكومة اسرائيل رسميا انها تحاول السيطرة على القدس والمسجد الأقصى، بإطلاقها ما أسمته بـ "معركة فرض السيادة على جبل الهيكل"، موظفة جميع إمكانياتها بالتسيق مع الجماعات اليهودية وأذرعها العسكرية والسياسية لكسب هذه المعركة.
واعتبر قاضي القضاة ان سلطات الاحتلال تسابق الزمن في عملية تهويد القدس ومقدساتها من خلال، تكثيف عمليات الاستيطان فيها، ومصادرة أراضيها، وهدم بيوتها، وتفريغها من أهلها المقدسيين، وتهجير أهلها، وطمس معالمها العربية والإسلامية، فلا تكاد تخلو منطقة أو حي أو قرية من البؤر الاستيطانية، والاستمرار في بناء جدار الضم والتوسع، منوها أن المدينة المقدسة تعيش واقعاً أمنياً واقتصادياً واجتماعياً صعباً للغاية.
كما طالب رئيس الهيئة الاسلامية المسيحية المجتمعين بالتوجه إلى مجلس الأمن باسم الدول العربية، ومطالبة مجلس الأمن بتطبيق الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، وإلزام حكومة الاحتلال الاسرائيلي بوقف إجراءات تهويد مدينة القدس، وهدم بيوتها وتهجير أهلها، معتبرا ان هذا الإجراء يهدد السلام والأمن الدولي.
واعتبر الدكتور التميمي ان القدس هي جوهر الصراع بيننا وبين الاحتلال الاسرائيلي ورمزها، خاصة أنها تحتضن المسجد الأقصى المبارك وكنيسة القيامة، مما يوجب على كافة الفلسطينيين والعرب والمسلمين والمجتمع الدولي القيام بمسؤولياتهم في حمايتها من المذبحة الحضارية والديموغرافية التي تتعرض لها، خاصة بعد إعلان حكومة اسرائيل رسميا انها تحاول السيطرة على القدس والمسجد الأقصى، بإطلاقها ما أسمته بـ "معركة فرض السيادة على جبل الهيكل"، موظفة جميع إمكانياتها بالتسيق مع الجماعات اليهودية وأذرعها العسكرية والسياسية لكسب هذه المعركة.
واعتبر قاضي القضاة ان سلطات الاحتلال تسابق الزمن في عملية تهويد القدس ومقدساتها من خلال، تكثيف عمليات الاستيطان فيها، ومصادرة أراضيها، وهدم بيوتها، وتفريغها من أهلها المقدسيين، وتهجير أهلها، وطمس معالمها العربية والإسلامية، فلا تكاد تخلو منطقة أو حي أو قرية من البؤر الاستيطانية، والاستمرار في بناء جدار الضم والتوسع، منوها أن المدينة المقدسة تعيش واقعاً أمنياً واقتصادياً واجتماعياً صعباً للغاية.
كما طالب رئيس الهيئة الاسلامية المسيحية المجتمعين بالتوجه إلى مجلس الأمن باسم الدول العربية، ومطالبة مجلس الأمن بتطبيق الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، وإلزام حكومة الاحتلال الاسرائيلي بوقف إجراءات تهويد مدينة القدس، وهدم بيوتها وتهجير أهلها، معتبرا ان هذا الإجراء يهدد السلام والأمن الدولي.
