https://2img.net/r/ihimizer/img193/966/39676476.jpg
الشوا تدعو حركتي فتح وحماس إلى تجاوز آثار أحداث قلقيلية
التشريعي راوية الشوا حركتي فتح وحماس إلى ضرورة تجاوز آثار أحداث قلقيلية المؤسفة والعمل الجاد على عدم تكرارها في أي مكان من الأراضي الفلسطينية، والتوقف الكامل عن الملاحقات والاعتقالات السياسية في كل من الضفة والقطاع، لأن ذلك ضروري لإنجاح الحوار، وحفاظاً على حقوق وكرامة المواطن الفلسطيني، الذي يتعرض لتهديدات مصيرية من قبل الاحتلال الإسرائيلي تستهدف حاضره ومستقبله.
وشددت الشوا في بيان وصل لوكالة "معا" على أهمية التجاوب مع الجهود المصرية لإعادة الوحدة الفلسطينية، والتوصل إلى تسوية للخلافات القائمة بشأن القضايا المعقدة، وذلك من منطلق إدراك خطورة التحديات المحيطة بالشعب والقضية الفلسطينية في الوقت الراهن في ظل استمرار الانقسام والصراع الداخلي.
وقالت النائب الشوا إن وحدة الشعب الفلسطيني باتت ليس فقط مطلباً وطنياً، ولكن أيضاً مطلباً عربياً ودولياً، وبدونها لا يمكن التعامل مع المتغيرات السياسية الدولية واستثمار الإيجابي منها، بما في ذلك اللغة الجديدة وبعض التوجهات التي تضمنها خطاب الرئيس الأمريكي أوباما في القاهرة مؤخراً.
وأشارت الشوا إلى أن المستفيد الوحيد من الوضع القائم هو الاحتلال الإسرائيلي ومشروعه، الرامي إلى تهويد القدس وابتلاع الضفة الغربية بالاستيطان وتجزئتها بمئات الحواجز وإدامة حصار قطاع غزة وعزله عن بقية فلسطين والعالم الخارجي، والادعاء أمام العالم أن الفلسطينيين المتناحرين مع بعضهم غير قادرين على حكم أنفسهم ولا يستحقون دولة مستقلة.
الشوا تدعو حركتي فتح وحماس إلى تجاوز آثار أحداث قلقيلية
التشريعي راوية الشوا حركتي فتح وحماس إلى ضرورة تجاوز آثار أحداث قلقيلية المؤسفة والعمل الجاد على عدم تكرارها في أي مكان من الأراضي الفلسطينية، والتوقف الكامل عن الملاحقات والاعتقالات السياسية في كل من الضفة والقطاع، لأن ذلك ضروري لإنجاح الحوار، وحفاظاً على حقوق وكرامة المواطن الفلسطيني، الذي يتعرض لتهديدات مصيرية من قبل الاحتلال الإسرائيلي تستهدف حاضره ومستقبله.
وشددت الشوا في بيان وصل لوكالة "معا" على أهمية التجاوب مع الجهود المصرية لإعادة الوحدة الفلسطينية، والتوصل إلى تسوية للخلافات القائمة بشأن القضايا المعقدة، وذلك من منطلق إدراك خطورة التحديات المحيطة بالشعب والقضية الفلسطينية في الوقت الراهن في ظل استمرار الانقسام والصراع الداخلي.
وقالت النائب الشوا إن وحدة الشعب الفلسطيني باتت ليس فقط مطلباً وطنياً، ولكن أيضاً مطلباً عربياً ودولياً، وبدونها لا يمكن التعامل مع المتغيرات السياسية الدولية واستثمار الإيجابي منها، بما في ذلك اللغة الجديدة وبعض التوجهات التي تضمنها خطاب الرئيس الأمريكي أوباما في القاهرة مؤخراً.
وأشارت الشوا إلى أن المستفيد الوحيد من الوضع القائم هو الاحتلال الإسرائيلي ومشروعه، الرامي إلى تهويد القدس وابتلاع الضفة الغربية بالاستيطان وتجزئتها بمئات الحواجز وإدامة حصار قطاع غزة وعزله عن بقية فلسطين والعالم الخارجي، والادعاء أمام العالم أن الفلسطينيين المتناحرين مع بعضهم غير قادرين على حكم أنفسهم ولا يستحقون دولة مستقلة.