رام الله- معا- أكد أبو علاء قريع مفوض عام التعبئة والتنظيم أن المؤتمر
العام لحركة فتح سينعقد في تاريخ 4/8/ وانه يجري العمل على قدم وساق وعلى
أعلى المستويات لضمان حضور كافة الأعضاء وخصوصا من القطاع .
وقال
خلال اجتماع لجنة الإشراف والمتابعة العليا للتحضير للمؤتمر وبحضور
أعضائها من اللجنة المركزية والمجلس الثوري وقيادات الحركة": سندرس كل
التظلمات ايجابيا لان كادر وقيادة فتح التي ناضلت ونجت وحمت الحركة ،
بالتوازن مع قرارات المؤسسات العليا ذات الصلاحية متمثلة في اللجنة
التحضيرية والمجلس الثوري .
كما سيتم استقبال التظلمات مباشرة من خلال لجنة العضوية وحتى 20/7/ حيث سيقفل باب التظلم والاعتراض .
وأكد
أبو علاء في مستهل الاجتماع على أهمية تحقيق كل الاشتراطات والاستحقاقات
المطلوبة، لانعقاد المؤتمر العام السادس بأبهى صورة ، على طريق استعادة
المكانة الوطنية والقومية لحركة فتح، ومواجهة التحديات الكبيرة التي تواجه
الحركة والمشروع الوطني الفلسطيني برمته.
وقد اطلعت اللجنة على سير
التحضيرات في اللجان المكلفة المختلفة ، سواء في التحضيرات الأمنية بأفضل
المستويات سواء المعلوماتي أو الميداني أو الإفصاح التفصيلي حول الخطة
الإدارية واليات تامين كل سبل الراحة للأعضاء والضيوف في كافة المستويات.
واستمعت
اللجنة إلى الخطة الإعلامية لتغطية المؤتمر ما قبل انعقاده وصولا لإعلان
النتائج ، اخذين بالاعتبار أن هذا المؤتمر يشكل محط اهتمام كبير ، وعلى
الصعيد الفلسطيني فهو يؤثر على مجمل تفاصيل الواقع الفلسطيني ومركبات
النظام السياسي الفلسطيني .
وسيتم تنظيم المشاركة الصحفية واعتماد
المركز الإعلامي المهيأ بوسائل الاتصال الحديثة واعتماد قائمة بالصحافيين
الراغبين في تغطية المؤتمر من الصحافة المحلية والدولية، وسيعتمد موقعا
الكترونيا خاصا بالمؤتمر.
وأخذت اللجنة بالعلم دعوة الأحزاب
الشقيقة والصديقة في العالم لأجل مشاركة فتح مؤتمرها هذا تعزيزا للعلاقات
التاريخية القائمة بين فتح كحركة تحرر وطني والأحزاب الأخرى، ومساندة في
تعزيز إنهاء الاحتلال وآثاره وتحقيق تطلعات شعبنا.
وقد تم البحث في
ملف العضوية ، حيث اقر توزيع قائمة الأعضاء على الجهات المختلفة في
المفوضيات والمنظمات الشعبية والأقاليم وباقي الهيئات ، وتم الحديث
تفصيليا في آلية البحث في العضوية والتظلمات والطعون للبحث فيها عبر لجنة
العضوية سواء في نطاق العضوية المقرة بألـ 1550 عضوا وأي إضافات مقترحة
تحتاج لتنسيب اللجنة التحضيرية العليا وبإقرار المجلس الثوري وتم التأكيد
على أن أي محاولات للتعويم لا يسمح بها ، وان التظلمات مستحقة لكن العضوية
تمثيلية في إطار معايير محددة ومقرة .
وقد نوقش أيضا آلية حضور
أعضاء المؤتمر من القطاع واستخدام كل الأساليب الممكنة لضمان حضورهم كشرط
لازم لانعقاده ، وان أي إعاقة تتحملها حماس، وستكون آثارها وتداعياتها
اكبر من المحتمل في كافة الصعد . مؤكدين أن المؤتمر يجب أن ينعقد في موعده
وبحضور كافة الأعضاء.
العام لحركة فتح سينعقد في تاريخ 4/8/ وانه يجري العمل على قدم وساق وعلى
أعلى المستويات لضمان حضور كافة الأعضاء وخصوصا من القطاع .
وقال
خلال اجتماع لجنة الإشراف والمتابعة العليا للتحضير للمؤتمر وبحضور
أعضائها من اللجنة المركزية والمجلس الثوري وقيادات الحركة": سندرس كل
التظلمات ايجابيا لان كادر وقيادة فتح التي ناضلت ونجت وحمت الحركة ،
بالتوازن مع قرارات المؤسسات العليا ذات الصلاحية متمثلة في اللجنة
التحضيرية والمجلس الثوري .
كما سيتم استقبال التظلمات مباشرة من خلال لجنة العضوية وحتى 20/7/ حيث سيقفل باب التظلم والاعتراض .
وأكد
أبو علاء في مستهل الاجتماع على أهمية تحقيق كل الاشتراطات والاستحقاقات
المطلوبة، لانعقاد المؤتمر العام السادس بأبهى صورة ، على طريق استعادة
المكانة الوطنية والقومية لحركة فتح، ومواجهة التحديات الكبيرة التي تواجه
الحركة والمشروع الوطني الفلسطيني برمته.
وقد اطلعت اللجنة على سير
التحضيرات في اللجان المكلفة المختلفة ، سواء في التحضيرات الأمنية بأفضل
المستويات سواء المعلوماتي أو الميداني أو الإفصاح التفصيلي حول الخطة
الإدارية واليات تامين كل سبل الراحة للأعضاء والضيوف في كافة المستويات.
واستمعت
اللجنة إلى الخطة الإعلامية لتغطية المؤتمر ما قبل انعقاده وصولا لإعلان
النتائج ، اخذين بالاعتبار أن هذا المؤتمر يشكل محط اهتمام كبير ، وعلى
الصعيد الفلسطيني فهو يؤثر على مجمل تفاصيل الواقع الفلسطيني ومركبات
النظام السياسي الفلسطيني .
وسيتم تنظيم المشاركة الصحفية واعتماد
المركز الإعلامي المهيأ بوسائل الاتصال الحديثة واعتماد قائمة بالصحافيين
الراغبين في تغطية المؤتمر من الصحافة المحلية والدولية، وسيعتمد موقعا
الكترونيا خاصا بالمؤتمر.
وأخذت اللجنة بالعلم دعوة الأحزاب
الشقيقة والصديقة في العالم لأجل مشاركة فتح مؤتمرها هذا تعزيزا للعلاقات
التاريخية القائمة بين فتح كحركة تحرر وطني والأحزاب الأخرى، ومساندة في
تعزيز إنهاء الاحتلال وآثاره وتحقيق تطلعات شعبنا.
وقد تم البحث في
ملف العضوية ، حيث اقر توزيع قائمة الأعضاء على الجهات المختلفة في
المفوضيات والمنظمات الشعبية والأقاليم وباقي الهيئات ، وتم الحديث
تفصيليا في آلية البحث في العضوية والتظلمات والطعون للبحث فيها عبر لجنة
العضوية سواء في نطاق العضوية المقرة بألـ 1550 عضوا وأي إضافات مقترحة
تحتاج لتنسيب اللجنة التحضيرية العليا وبإقرار المجلس الثوري وتم التأكيد
على أن أي محاولات للتعويم لا يسمح بها ، وان التظلمات مستحقة لكن العضوية
تمثيلية في إطار معايير محددة ومقرة .
وقد نوقش أيضا آلية حضور
أعضاء المؤتمر من القطاع واستخدام كل الأساليب الممكنة لضمان حضورهم كشرط
لازم لانعقاده ، وان أي إعاقة تتحملها حماس، وستكون آثارها وتداعياتها
اكبر من المحتمل في كافة الصعد . مؤكدين أن المؤتمر يجب أن ينعقد في موعده
وبحضور كافة الأعضاء.