غزة- معا- وصف مركز الميزان لحقوق الانسان ما يجري في الانفاق على الشريط الحدودي جنوب قطاع غزة بالكارثة، وذلك بعد مقتل ثمانية مواطنين خلال يومين داخل أنفاق رفح.
وأشار المركز في بيان صدر عنه اليوم إلى ارتفاع عدد قتلى الانفاق هذا العام الى 39 ليرتفع العدد الى 100 قتيل و121 جريحا منذ العام 2006.
وأعرب مركز الميزان عن أسفه لسقوط عدد كبير من الضحايا في الانفاق التي وصفها بغير القانونية، مؤكداً أن ما يدفع العاملين في الانفاق للمغامرة بحياتهم هو الفقر والحاجة لتوفير لقمة الخبز.
وطالب المركز الحكومة المقالة باتخاذ التدابير التي من شأنها حماية أمن وسلامة من يعملون الانفاق، بما في ذلك مواصفات الأمن والسلامة، ومعدات الإنقاذ، وفي الوقت نفسه مراقبة البضائع ومدى الحاجة إليها لسد نقص في سلع ومواد أساسية ومدى جودتها وصلاحيتها ومناسبة أسعارها والاستثمار فيها.
وأشار المركز في بيان صدر عنه اليوم إلى ارتفاع عدد قتلى الانفاق هذا العام الى 39 ليرتفع العدد الى 100 قتيل و121 جريحا منذ العام 2006.
وأعرب مركز الميزان عن أسفه لسقوط عدد كبير من الضحايا في الانفاق التي وصفها بغير القانونية، مؤكداً أن ما يدفع العاملين في الانفاق للمغامرة بحياتهم هو الفقر والحاجة لتوفير لقمة الخبز.
وطالب المركز الحكومة المقالة باتخاذ التدابير التي من شأنها حماية أمن وسلامة من يعملون الانفاق، بما في ذلك مواصفات الأمن والسلامة، ومعدات الإنقاذ، وفي الوقت نفسه مراقبة البضائع ومدى الحاجة إليها لسد نقص في سلع ومواد أساسية ومدى جودتها وصلاحيتها ومناسبة أسعارها والاستثمار فيها.