من طرف بيت لحم- معا- طالب قائد كتائب شهداء الاقصى زكريا الزبيدي مؤتمر فتح بضرورة طرح برنامج يجمع بين الخط السياسي والخط المقاوم داخل حركة فتح في ظل فشل الخطين في الماضي في احداث اي نتايج لصالح القضية الفلسطينية.
وقال في لقاء مع وكالة معا عشية انعقاد المؤتمر السادس في مدينة بيت لحم": في ظل وجود خطين منفصلين, خط مقاوم وخط سياسي يجب على المؤتمر ان يجد صيغة توافقية تنظم العمل بين الخطين ".
واستبعد الزبيدي ان يتمكن مؤتمر فتح من حل جميع الخلافات في ظل الكثير من التناقضات , لكنه استدرك قائلا": ان انعقاد المؤتمر ورغم ذلك يعتبر حدثا مهما لجهة اعادة استنهاض الحركة وضخ دماء جديدة ".
وعرج الزبيدي على مسالة تصفية المقاومة في الضفة الغربية, بالقول": ان قرار الاطاحة بالكتائب في الضفة الغربية كان ضمن برنامج عالمي واقليمي وليس فلسطيني كما يعتقد البعض لان المقاومة المسلحة كانت تسير في خط منفصل عن القيادة وكانت تحلق في مسار وحدها فجرى الاستفراد فيها وانهائها.
لكن الزبيدي ايضا استبعد ان تسقط فتح خيار الكفاح المسلح من اجندتها لكنه طالب بضرورة ان يكون العمل منظم وضمن برنامج متفق عليه من الجميع وان يلتزم به الجميع .
وتطرق الزبيدي الى الحرب الاخيرة على غزة بالقول: ان حماس اقصت المقاومين الاخرين اعلاميا وصورت للعالم انها انتصرت في ظل حرب دفع ثمنها الشعب الفلسطيني مقابل عدم وجود خسائر في الجانب الاسرائيلي ".
وشدد زكريا الزبيدي بأنه يجب استعادة غزة ولو بالقوة، وهذا مطلب شعبي وعلى الجميع الخنوع له.
وأشار الزبيدي الا أنه حال إنعقاد المؤتمر السابع لحركة فتح، ولم يتم تحقيق شيء على أرض الواقع، " على القيادة التنحي عن كرسي القيادة واعطاء المجال لجيل آخر.
كما تطرق الى الخارطة الاسرائيلية الاتي تتجه لليمين واليمين الأكثر تطرف وهو مؤشر على ان البوصلة تتجه نحو المواجهة، واكد بأنه على يجب فتح أن تستعد للمواجهة ويجب ان تخوضها بشرف وأمانة، والعودة للمقاومة بكافة أشكالها حتى العمليات العسكرية داخل اسرائيل.
وقال في لقاء مع وكالة معا عشية انعقاد المؤتمر السادس في مدينة بيت لحم": في ظل وجود خطين منفصلين, خط مقاوم وخط سياسي يجب على المؤتمر ان يجد صيغة توافقية تنظم العمل بين الخطين ".
واستبعد الزبيدي ان يتمكن مؤتمر فتح من حل جميع الخلافات في ظل الكثير من التناقضات , لكنه استدرك قائلا": ان انعقاد المؤتمر ورغم ذلك يعتبر حدثا مهما لجهة اعادة استنهاض الحركة وضخ دماء جديدة ".
وعرج الزبيدي على مسالة تصفية المقاومة في الضفة الغربية, بالقول": ان قرار الاطاحة بالكتائب في الضفة الغربية كان ضمن برنامج عالمي واقليمي وليس فلسطيني كما يعتقد البعض لان المقاومة المسلحة كانت تسير في خط منفصل عن القيادة وكانت تحلق في مسار وحدها فجرى الاستفراد فيها وانهائها.
لكن الزبيدي ايضا استبعد ان تسقط فتح خيار الكفاح المسلح من اجندتها لكنه طالب بضرورة ان يكون العمل منظم وضمن برنامج متفق عليه من الجميع وان يلتزم به الجميع .
وتطرق الزبيدي الى الحرب الاخيرة على غزة بالقول: ان حماس اقصت المقاومين الاخرين اعلاميا وصورت للعالم انها انتصرت في ظل حرب دفع ثمنها الشعب الفلسطيني مقابل عدم وجود خسائر في الجانب الاسرائيلي ".
وشدد زكريا الزبيدي بأنه يجب استعادة غزة ولو بالقوة، وهذا مطلب شعبي وعلى الجميع الخنوع له.
وأشار الزبيدي الا أنه حال إنعقاد المؤتمر السابع لحركة فتح، ولم يتم تحقيق شيء على أرض الواقع، " على القيادة التنحي عن كرسي القيادة واعطاء المجال لجيل آخر.
كما تطرق الى الخارطة الاسرائيلية الاتي تتجه لليمين واليمين الأكثر تطرف وهو مؤشر على ان البوصلة تتجه نحو المواجهة، واكد بأنه على يجب فتح أن تستعد للمواجهة ويجب ان تخوضها بشرف وأمانة، والعودة للمقاومة بكافة أشكالها حتى العمليات العسكرية داخل اسرائيل.
