يت لحم- معا- لأول مرة
يتحدث رئيس الحكومة الاسرائيلية السابق ايهود اولمرت، عن الاتفاق الذي كاد
التوصل اليه لولا تغير الحكومة في اسرائيل، حيث كان نتيجة المفاوضات التي
كانت تجري بين اولمرت والرئيس محمود عباس التوصل الى اتفاق وحل معظم
القضايا الخلافية بين الطرفين.
وبحسب ما نشر موقع " قضايا مركزية "
العبري اليوم الثلاثاء، فان اولمرت طرح تصورة للحل مع الفلسطينيين بعد ان
قدم استقالته، وكان يرأس الحكومة الانتقالية، وابرز ما ورد في الخطة التي
طرحها على الجانب الفلسطيني الانسحاب من ما يقارب 93.5% من اراضي الضفة
الغربية مع ابقاء التجمعات الاستيطانية الاساسية واعطاء السلطة الفلسطينية
اراض بديلة عن المستوطنات، كذلك ربط الضفة الغربية بقطاع غزة عبر معبر آمن
ودائم.
واشار المصدر الى اخراج المنطقة الدينية من السيطرة
الاسرائيلية والفلسطينية والحديث يدور عن البلدة القديمة في القدس ومحيطها
على ان تخضع هذه المنطقة لاشراف دولي واسع من الاردن والسعودية وفلسطين
واسرائيل والولايات المتحدة الامريكية.
واوضح ان الموضوع الذي بقي
عالقا ولم يتم الاتفاق عليه هو اللاجئين، حيث كان الحديث يدور عن العدد
الذي توافق اسرائيل على عودتهم ولم يتم الانتهاء من هذا الملف في
المفاوضات.
يتحدث رئيس الحكومة الاسرائيلية السابق ايهود اولمرت، عن الاتفاق الذي كاد
التوصل اليه لولا تغير الحكومة في اسرائيل، حيث كان نتيجة المفاوضات التي
كانت تجري بين اولمرت والرئيس محمود عباس التوصل الى اتفاق وحل معظم
القضايا الخلافية بين الطرفين.
وبحسب ما نشر موقع " قضايا مركزية "
العبري اليوم الثلاثاء، فان اولمرت طرح تصورة للحل مع الفلسطينيين بعد ان
قدم استقالته، وكان يرأس الحكومة الانتقالية، وابرز ما ورد في الخطة التي
طرحها على الجانب الفلسطيني الانسحاب من ما يقارب 93.5% من اراضي الضفة
الغربية مع ابقاء التجمعات الاستيطانية الاساسية واعطاء السلطة الفلسطينية
اراض بديلة عن المستوطنات، كذلك ربط الضفة الغربية بقطاع غزة عبر معبر آمن
ودائم.
واشار المصدر الى اخراج المنطقة الدينية من السيطرة
الاسرائيلية والفلسطينية والحديث يدور عن البلدة القديمة في القدس ومحيطها
على ان تخضع هذه المنطقة لاشراف دولي واسع من الاردن والسعودية وفلسطين
واسرائيل والولايات المتحدة الامريكية.
واوضح ان الموضوع الذي بقي
عالقا ولم يتم الاتفاق عليه هو اللاجئين، حيث كان الحديث يدور عن العدد
الذي توافق اسرائيل على عودتهم ولم يتم الانتهاء من هذا الملف في
المفاوضات.