من طرف رام الله- معا- -قال الرئيس محمود عباس إن جدار الفصل يجب أن يزول، وان الاستيطان غير شرعي.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وكيل وزارة الخارجية الروسية الكسندر سلطانوف، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله اليوم: إننا ملتزمون بكل ما ورد بخطة خارطة الطريق، ونحن نفذنا ما علينا ومستمرون في التنفيذ، وعندما نقول التزامنا فنحن نكون ملتزمين، وسنستمر في التنفيذ".
وقال إن القضية الأساسية هي وقف الاستيطان بشكل كامل بما فيه ما يسمونه بالنمو الطبيعي والاعتراف بالدولتين بدون الشروط التي تفرغ الدولة الفلسطينية من مضمونها.
وأشار الى أنه بحث مع وكيل وزارة الخارجية الروسية مختلف الشؤون في المنطقة سواء العملية السياسية والاستيطان وأين وصلت الأوضاع وكذلك المصالحة الوطنية الفلسطينية، وأيضا المؤتمر العام لحركة فتح وما يمكن أن يحصل في هذا المؤتمر، وعن مجمل القضايا الإقليمية التي تهمنا وتهم أصدقائنا في روسيا الاتحادية.
من جانبه قال المسؤول الروسي: انه تحدث مع الرئيس خلال اللقاء عن القضايا المتنوعة بما فيها أوضاع في المنطقة والشرق الأوسط وعلى الساحة الدولية، وكذلك طرق توطيد وتعميق وتطوير العلاقات الثنائية الودية والتعاون في مختلف المجالات.
وأضاف انه بحث والرئيس إمكانيات فتح الطرق لاستئناف الحوار الرامي لاستئناف المفاوضات لإيجاد حل للقضية الأساسية في المنطقة وهي القضية الفلسطينية، قائلا: إن روسيا أيدت وتؤيد سعي الشعب الفلسطيني لإقامة دولته، ونحن من جانبنا مع شركائنا الآخرين في إطار اللجنة الرباعية الدولية في المنقطة وخارج المنطقة مستعدين وسنستمر في الإسهام في التحرك الجديد إلى هذا الهدف الثمنين.
وبالنسبة لمؤتمر موسكو، أشار سلطانوف إلى أن روسيا لا تسعى للمؤتمر من أجل المؤتمر، وقال نحن نسعى بمشاركة جميع شركاءنا لانعقاد مؤتمر ذي مضمون ومرجعية، والمؤتمر الذي سيسهل استئناف المفاوضات على جميع المسارات التفاوضية، وأشار إلى أن التحضير إلى هذا الحدث المهم يحتاج إلى جهود.
وقال: اليوم تباحثنا مع الرئيس عباس في الخطوات والترتيبات الممكنة للتحرك نحو الهدف، وانه توجد عدة احتمالات، ونحن ندرسها مع أصدقائنا الفلسطينيين.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وكيل وزارة الخارجية الروسية الكسندر سلطانوف، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله اليوم: إننا ملتزمون بكل ما ورد بخطة خارطة الطريق، ونحن نفذنا ما علينا ومستمرون في التنفيذ، وعندما نقول التزامنا فنحن نكون ملتزمين، وسنستمر في التنفيذ".
وقال إن القضية الأساسية هي وقف الاستيطان بشكل كامل بما فيه ما يسمونه بالنمو الطبيعي والاعتراف بالدولتين بدون الشروط التي تفرغ الدولة الفلسطينية من مضمونها.
وأشار الى أنه بحث مع وكيل وزارة الخارجية الروسية مختلف الشؤون في المنطقة سواء العملية السياسية والاستيطان وأين وصلت الأوضاع وكذلك المصالحة الوطنية الفلسطينية، وأيضا المؤتمر العام لحركة فتح وما يمكن أن يحصل في هذا المؤتمر، وعن مجمل القضايا الإقليمية التي تهمنا وتهم أصدقائنا في روسيا الاتحادية.
من جانبه قال المسؤول الروسي: انه تحدث مع الرئيس خلال اللقاء عن القضايا المتنوعة بما فيها أوضاع في المنطقة والشرق الأوسط وعلى الساحة الدولية، وكذلك طرق توطيد وتعميق وتطوير العلاقات الثنائية الودية والتعاون في مختلف المجالات.
وأضاف انه بحث والرئيس إمكانيات فتح الطرق لاستئناف الحوار الرامي لاستئناف المفاوضات لإيجاد حل للقضية الأساسية في المنطقة وهي القضية الفلسطينية، قائلا: إن روسيا أيدت وتؤيد سعي الشعب الفلسطيني لإقامة دولته، ونحن من جانبنا مع شركائنا الآخرين في إطار اللجنة الرباعية الدولية في المنقطة وخارج المنطقة مستعدين وسنستمر في الإسهام في التحرك الجديد إلى هذا الهدف الثمنين.
وبالنسبة لمؤتمر موسكو، أشار سلطانوف إلى أن روسيا لا تسعى للمؤتمر من أجل المؤتمر، وقال نحن نسعى بمشاركة جميع شركاءنا لانعقاد مؤتمر ذي مضمون ومرجعية، والمؤتمر الذي سيسهل استئناف المفاوضات على جميع المسارات التفاوضية، وأشار إلى أن التحضير إلى هذا الحدث المهم يحتاج إلى جهود.
وقال: اليوم تباحثنا مع الرئيس عباس في الخطوات والترتيبات الممكنة للتحرك نحو الهدف، وانه توجد عدة احتمالات، ونحن ندرسها مع أصدقائنا الفلسطينيين.
