بيت لحم- معا- حذر ثلاثة اعضاء كنيست عرب من ان تقود سياسة اليد الحديدية التي تنتهجها سلطات الاحتلال في مدينة القدس المحتلة الى تفجر انتفاضة جديدة.
واعرب عضو الكنيست العربي طلب الصانع عن اسفه من استغلال اسرائيل للاعياد اليهودية لفرض حصار على المسجد الاقصى وعقاب جماعي على المسلمين.
وقال: "من المؤسف ان تستغل اسرائيل الاعياد لمحاصرة الاقصى ومعاقبة المسلمين جماعيا، وان حكومة نتنياهو تتحمل كامل المسؤولية عما سيحدث في المسجد الاقصى، والمسلمون سيحمون الاقصى ونحن سندافع عنه باجسادنا واروحنا".
من ناحيته شجب عضو الكنيست من حركة "حداش" حنا سويد التصعيد الاسرائيلي في المدينة المقدسة ومنع المصلين من دخول الاقصى واثارتها للمشاعر والتحريض، مضيفا بان اعمال من هذا النوع ستؤدي الى توتير الاوضاع وستخلق ازمة تنتهي بانتفاضة جديدة.
وعلى الصعيد الميداني قالت مصادر اسرائيلية ان ثلاثة زجاجات حارقة القيت مساء اليوم الاحد باتجاه حاجز لقوات "حرس الحدود" بالقرب من مخيم شعفاط فيما تجمع عشرات الشبان الفلسطينيين في المكان واضرموا النيران في اطارات اليسارات ما استدعى تدخل قوات الاحتلال التي فرقتهم بالقوة.
وفي البلدة القديمة اصيب اثنان من افراد شرطة الاحتلال جراء تعرضهما للقذف بالحجارة بالقرب من المسجد الاقصى، خلال تظاهره احتجاجية نظمها مئات المصلين احتجاجا على استمرار حصار المسجد المبارك.
وكان على رأس المظاهرة رئيس الجناح الشمالي في الحركة الاسلامية الشيخ رائد صلاح الذي دعا المسلمين لحماية الاقصى والذود عنه.
واعرب عضو الكنيست العربي طلب الصانع عن اسفه من استغلال اسرائيل للاعياد اليهودية لفرض حصار على المسجد الاقصى وعقاب جماعي على المسلمين.
وقال: "من المؤسف ان تستغل اسرائيل الاعياد لمحاصرة الاقصى ومعاقبة المسلمين جماعيا، وان حكومة نتنياهو تتحمل كامل المسؤولية عما سيحدث في المسجد الاقصى، والمسلمون سيحمون الاقصى ونحن سندافع عنه باجسادنا واروحنا".
من ناحيته شجب عضو الكنيست من حركة "حداش" حنا سويد التصعيد الاسرائيلي في المدينة المقدسة ومنع المصلين من دخول الاقصى واثارتها للمشاعر والتحريض، مضيفا بان اعمال من هذا النوع ستؤدي الى توتير الاوضاع وستخلق ازمة تنتهي بانتفاضة جديدة.
وعلى الصعيد الميداني قالت مصادر اسرائيلية ان ثلاثة زجاجات حارقة القيت مساء اليوم الاحد باتجاه حاجز لقوات "حرس الحدود" بالقرب من مخيم شعفاط فيما تجمع عشرات الشبان الفلسطينيين في المكان واضرموا النيران في اطارات اليسارات ما استدعى تدخل قوات الاحتلال التي فرقتهم بالقوة.
وفي البلدة القديمة اصيب اثنان من افراد شرطة الاحتلال جراء تعرضهما للقذف بالحجارة بالقرب من المسجد الاقصى، خلال تظاهره احتجاجية نظمها مئات المصلين احتجاجا على استمرار حصار المسجد المبارك.
وكان على رأس المظاهرة رئيس الجناح الشمالي في الحركة الاسلامية الشيخ رائد صلاح الذي دعا المسلمين لحماية الاقصى والذود عنه.